القاهرة6-2-1102 (ا ف ب) - عزز الجيش صباح الاحد وجوده تدريجيا في ميدان
التحرير مركز حركة الاحتجاج على الرئيس حسني مبارك بينما تعود الحياة الى طبيعتها
تدريجيا في القاهرة.
وفتحت المصارف ومحلات تجارية عدة ابوابها، كما فتحت طرق وجسور في اليوم الثالث
عشر من التظاهرات.
وفي الساحة الواقعة وسط العاصمة، بدأ قداس امام حوالى الف شخص، يحييه كاهن
قبطي يحمل صليبا.
والى جانبه وقف شيخ يحمل المصحف بينما هتف الحاضرون بصوت واحد "يد واحدة".
وتمركز جنود على جسر 6 اكتوبر قرب ميدان التحرير.
وعادت الحياة في وسط العاصمة الى وتيرتها الطبيعية وفتحت محلات تجارية بينما
ازدحمت الشوارع بالسيارات والمشاة.
واستأنفت المصارف التي اغلقت ابوابها في 72 شباط/فبراير نشاطها لكن بورصة
القاهرة بقيت مغلقة حتى اشعار آخر.
التحرير مركز حركة الاحتجاج على الرئيس حسني مبارك بينما تعود الحياة الى طبيعتها
تدريجيا في القاهرة.
وفتحت المصارف ومحلات تجارية عدة ابوابها، كما فتحت طرق وجسور في اليوم الثالث
عشر من التظاهرات.
وفي الساحة الواقعة وسط العاصمة، بدأ قداس امام حوالى الف شخص، يحييه كاهن
قبطي يحمل صليبا.
والى جانبه وقف شيخ يحمل المصحف بينما هتف الحاضرون بصوت واحد "يد واحدة".
وتمركز جنود على جسر 6 اكتوبر قرب ميدان التحرير.
وعادت الحياة في وسط العاصمة الى وتيرتها الطبيعية وفتحت محلات تجارية بينما
ازدحمت الشوارع بالسيارات والمشاة.
واستأنفت المصارف التي اغلقت ابوابها في 72 شباط/فبراير نشاطها لكن بورصة
القاهرة بقيت مغلقة حتى اشعار آخر.
No comments:
Post a Comment